حماية رأس المال: من خلال تقليل الخسائر المحتملة، يمكن للمتداولين ضمان استمرارية أنشطتهم التداولية.

التداول في الأسواق المالية قد يبدو مغريًا لتحقيق أرباح سريعة، لكن من دون إدارة صحيحة للمخاطر، يمكن أن تتحول الأرباح المحتملة إلى خسائر فادحة.

التداول الليلي قد يكون مليئًا بالتقلبات وانخفاض السيولة.

تتم إدارة مخاطر الفوركس عن طريق استخدام استراتيجية التحوط، والتي تتضمن اتخاذ مواقف تعويضية عن الخسائر المتوقعة، بينما هذه الاستراتيجية يقل الاعتماد عليها في سوق الأسهم؛ بسبب بعض الأمور التنظيمية.

توجد عِدة استراتيجيات أو طرق يعتمد المتداولون اليومين عليها في عملية إدارة المخاطر، يأتي في مقدمتها تعيين مستويات وقف الخسارة وجني الأرباح، فضلاً عن الاهتمام بتحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع مستوى المخاطر القادرين على تحمله.

يضمن تعريف نسبة مخاطرة إلى عائد واضحة أن تكون الأرباح المحتملة مبررة مقارنة بالمخاطر المتخذة.

حتى المتداولين ذوي الخبرة قد يقعون في أخطاء شائعة عند إدارة المخاطر. إليك بعض الأخطاء التي يجب تجنبها:

تقلبات السوق: قد تؤدي تقلبات الأسعار المفاجئة إلى تعطيل خطط التداول.

⏳ في هذه الفترات تكون السيولة منخفضة والتقلبات مرتفعة.

الثقة الزائدة: تحقيق سلسلة من الصفقات الناجحة قد يدفع المتداولين إلى تحمل مخاطر مفرطة، مما يزيد من احتمالية الخسائر الكبيرة.

أوضحنا سابقاً أن إدارة المخاطر عملية حيوية في مُعاملات التداول، والاهتمام بها شرط أساسي لضمان نور نجاحها وتحقيق الاستفادة القصوى منها، لكن ما يجب معرفته أيضاً أن عملية إدارة المخاطر قابلة للتطوير والتحسين، ويمكنك زيادة فعاليتها باتباع الآتي:

يواجه المتداولون في الأسواق المالية مجموعة متنوعة من المخاطر، تختلف بحسب نوع الأصل الذي يتم تداوله. بعض هذه المخاطر عامة وتشمل تقلبات السوق، والسيولة، والتغيرات الاقتصادية، في حين أن بعضها الآخر خاص بكل فئة من الأصول.

تعد إدارة مخاطر التداول في الأسهم أو للفوركس -أو أي من الأدوات المالية- شرطاً أساسياً لنجاح التجربة الاستثمارية ككل، ويتحقق ذلك من خلال العديد من الأدوات والاستراتيجيات المتنوعة، التي يتمثل أبرزها فيما يلي:

استخدم نسبة رافعة مالية معقولة نور الإمارات تتناسب مع خبرتك ومستوى مخاطرتك.